دخول
المواضيع الأخيرة
بحـث
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 18 بتاريخ الثلاثاء أبريل 30, 2024 12:37 am
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
قصيدة بديعة في مناقب أمي وأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها
صفحة 1 من اصل 1
قصيدة بديعة في مناقب أمي وأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها
[center]قصيدة بديعة في مناقب أمي وأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها [/center]
[justify]
ما شَانُ أُمِّ المؤمنين وشَاني ،،،،، هُدِيَ المُحِبُّ لها وضَلَّ الشَّاني
إِنِّي أَقُولُ مُبيِّناً عَنْ فَضْلِها ،،،،،،،،،، ومُتَرْجِماً عَنْ قَوْلِها بِلِسَاني
يا مُبْغِضِي لا تَأتِ قَبْرَ مُحَمَّدٍ ،،،،،،،، فالبَيْتُ بَيْتي والمَكانُ مَكاني
إِنِّي خُصِصْتُ على نِساءِ مُحَمَّدٍ ،،،،،،،، بِصِفاتِ بِرٍّ تَحْتَهُنَّ مَعاني
وَسَبَقْتُهُنَّ إلي الفَضَائِلِ كُلِّها ،،،،،، فالسَّبقُ سَبقي والعِنَانُ عِنَاني
مَرِضَ النَّبِيُّ وماتَ بينَ تَرَائِبي ،،،،، فالْيَوْم يَوْمي والزَّمانُ زَماني
زَوْجي رَسولُ اللهِ لَمْ أَرَ غَيْرَهُ ،،،،،،،،،،، اللهُ زَوَّجني بهِ وحَبَاني
وأتاهُ جبريلُ الأمين بصورتي ،،،،،،،، فأحبني المختارُ حين رآني
أنا بِكْرُهُ العَذْراءُ عِنْدي سِرُّهُ ،،،،،،،، وضَجيعُهُ في مَنْزلي قَمَرانِ
وتَكلم اللهُ العظيمُ بحُجَّتي ،،،،،،،،،،،،، وبَرَاءَتِي في مُحكمِ القُرآنِ
واللهُ خَفرَني وعَظَّمَ حُرْمَتي ،،،،،،،،،،،،، وعلى لِسَانِ نبِيِّهِ بَرَّاني
والله في القرآن قد لعن الذي ،،،،،،،،، بعد البراءة بالقبيح رماني
واللهُ وبَّخَ منْ أراد تَنقُّصي ،،،،،،،،،،، إفْكاً وسَبَّحَ نفسهُ في شاني
إني لَمُحْصَنةُ الإزارِ بَرِيئَة ،،،،،،،، ودليلُ حُسنِ طَهارتي إحْصاني
واللهُ أحصنَني بخاتِمِ رُسْلِهِ ،،،،،،،،،،،، وأذلَّ أهلَ الإفْكِ والبُهتانِ
وسَمِعْتُ وَحيَ الله عِندَ مُحمدٍ ،،،،،،،، من جِبْرَئيلَ ونُورُه يَغْشاني
أَوْحى إليهِ وكُنتَ تَحتَ ثِيابِهِ ،،،،،،،،،،،، فَحَنى عليَّ بِثَوْبهِ خبَّاني
مَنْ ذا يُفاخِرُني وينْكِرُ صُحبتي ،،،،،،،، ومُحَمَّدٌ في حِجْره رَبَّاني؟
وأخذتُ عن أبوي دينَ محمدٍ ،،،،،، وهُما على الإسلامِ مُصطَحِبان
وأبي أقامَ الدِّين بَعْدَ مُحمدٍ ،،،،،،، فالنَّصْلُ نصلي والسِّنان سِناني
والفَخرُ فخري والخلافةُ في أبي ،،،،،، حَسبي بهذا مَفْخَراً وكَفاني
وأنا ابْنَةُ الصِّديقِ صاحبِ أحمدٍ ،،،،،،، وحَبيبهِ في السِّرِّ والإعلانِ
نصرَ النبيَّ بمالهِ وفِعاله ،،،،،،،،،،،،، وخُروجهِ مَعَهُ من الأوطانِ
ثانيه في الغارِِ الذي سَدَّ الكُوَى ،،،،،،،،،، بردائهِ أكرِم بِهِ منْ ثانِ
وجفا الغِنى حتى تَخلل بالعَبا ،،،،،،،،،،،، زُهداُ وأذعن أيَّما إذعانِ
وتخللتْ مَعَهُ ملائكةُ السما ،،،،،،،،،، وأتتهُ بُشرى اللهِ بالرضوانِ
وهو الذي لم يخشَ لَومةً لائمٍ ،،،،،،، في قتلِ أهلِ البَغْيِ والعُدوانِ
قتلَ الأُلى مَنَعوا الزكاة بكُفْرهم ،،،،،،،، وأذل أهلَ الكُفر والطُّغيانِ
سَبقَ الصَّحابةَ والقَرابةَ للهدى ، هو شَيْخُهُم في الفضلِ والإحسانِ
واللهِ ما استبَقُوا لنيلِ فضيلةٍ ،،،،،،، مَثلَ استباقِ الخيل يومَ رهانِ
إلا وطارَ أبي إلي عليائِها ،،،،،،،،،،،،،،،، فمكانُه منها أجلُّ مكانِ
ويلٌ لِعبدٍ خانَ آلَ مُحمدٍ ،،،،،،،،،،،،،،،، بعَداوةِ الأزواجِ والأختانِ
طُُوبى لمن والى جماعةَ صحبهِ ،،،،، ويكون مِن أحبابه الحسنانِ
بينَ الصحابةِ والقرابةِ أُلْفَة ٌ ،،،،،،،،، لا تستحيلُ بنزغَةِ الشيطانِ
هُمْ كالأَصابعِ في اليدينِ تواصُلاً ،،،،، هل يستوي كَفٌ بغير بَنانِ؟
حصرتْ صُدورُ الكافرين بوالدي ،،،، وقُلوبُهُمْ مُلِئَتْ من الأضغانِ
حُبُّ البتولِ وبعلها لم يختلِف ،،،،،،،،، مِن مِلَّة الإسلامِ فيه اثنانِ
أكرم بأربعةٍ أئمةِ شرعنا ،،،،،،،،،،،،،، فهُمُ لبيتِ الدينِ كالأركانِ
نُسجتْ مودتهم سدىٍ في لُحمةٍ ،،،،،،،، فبناؤها من أثبتِ البُنيانِ
اللهُ ألفَ بين وُدِّ قلوبهم ،،،،،،،،،،،،،،،،،، ليغيظَ كُلَّ مُنافق طعانِ
رُحماء بينهمُ صفت أخلاقُهُمْ ،،،،،،،،،، وخلت قُلُوبهمُ من الشنآن
فدُخولهم بين الأحبة كُلفة ٌ ،،،،،،،،، وسبابهم سببٌ إلي الحرمان
جمع الإلهُ المسلمين على أبي ،،،،، واستُبدلوا من خوفهم بأمان
وإذا أراد اللهُ نُصرة عبده ،،،،،،،،،،، من ذا يُطيقُ لهُ على خذلانِ
من حبني فليجتنب من سبني ،،،،، إن كانَ صان محبتي ورعاني
وإذا محبي قد ألظَّ بمُبغضي ،،،،،،، فكلاهما في البُغض مُستويانِ
إني لطيبةُ خُلقتُ لطيبٍ ،،،،،،،،،،،،، ونساءُ أحمدَ أطيبُ النِّسوان
إني لأمُ المؤمنين فمن أبى ،،،،،،،، حُبي فسوف يبُوءُ بالخسران
اللهُ حببني لِقلبِ نبيه ،،،،،،،،،،،،، وإلي الصراطِ المستقيمِ هداني
واللهُ يُكرمُ من أراد كرامتي ،،،،،،،،، ويُهين ربي من أراد هواني
والله أسألُهُ زيادة فضله ،،،،،،،،،،،،،،، وحَمِدْتُهُ شكراً لِما أولاني
يا من يلوذُ بأهل بيت مُحمد ،،،،،،،،، يرجو بذلك رحمةَ الرحمان
صل أمهاتِ المؤمنين ولا تَحُدْ ،،،،،،،،،، عنَّا فتُسلب حُلة الإيمان
إني لصادقة المقالِ كريمة ٌ ،،،،،،،،،،،، إي والذي ذلتْ له الثقلانِ
خُذها إليكَ فإنما هي روضة ٌ ،،،،،،،،، محفوفة بالروح والريحان
صلَّى الإلهُ على النبي وآله ،،،،،،،،،،،، فبهمْ تُشمُّ أزاهرُ البُستانِ
رضي الله عنك وأرضاك يا أمنا ويا أم المؤمنين [/justify]
ولكاتب القصيدة تقول اللهم اغفر له ولوالديه ما تقدم من ذنوبهم وما تأخر، وقهم عـــــــذاب القبر وقهم عذاب الجحيم، واجعلهم من جندك، فإن جندك هم الغالبون، واجعلهم من أوليائك ؛ فإن أولياءك لا خوف عليهم ولاهم يحــــزنون . وأدخلهم جنة الفردوس مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، وحسن أولئك رفيقا. اللهم أمين
[justify]
ما شَانُ أُمِّ المؤمنين وشَاني ،،،،، هُدِيَ المُحِبُّ لها وضَلَّ الشَّاني
إِنِّي أَقُولُ مُبيِّناً عَنْ فَضْلِها ،،،،،،،،،، ومُتَرْجِماً عَنْ قَوْلِها بِلِسَاني
يا مُبْغِضِي لا تَأتِ قَبْرَ مُحَمَّدٍ ،،،،،،،، فالبَيْتُ بَيْتي والمَكانُ مَكاني
إِنِّي خُصِصْتُ على نِساءِ مُحَمَّدٍ ،،،،،،،، بِصِفاتِ بِرٍّ تَحْتَهُنَّ مَعاني
وَسَبَقْتُهُنَّ إلي الفَضَائِلِ كُلِّها ،،،،،، فالسَّبقُ سَبقي والعِنَانُ عِنَاني
مَرِضَ النَّبِيُّ وماتَ بينَ تَرَائِبي ،،،،، فالْيَوْم يَوْمي والزَّمانُ زَماني
زَوْجي رَسولُ اللهِ لَمْ أَرَ غَيْرَهُ ،،،،،،،،،،، اللهُ زَوَّجني بهِ وحَبَاني
وأتاهُ جبريلُ الأمين بصورتي ،،،،،،،، فأحبني المختارُ حين رآني
أنا بِكْرُهُ العَذْراءُ عِنْدي سِرُّهُ ،،،،،،،، وضَجيعُهُ في مَنْزلي قَمَرانِ
وتَكلم اللهُ العظيمُ بحُجَّتي ،،،،،،،،،،،،، وبَرَاءَتِي في مُحكمِ القُرآنِ
واللهُ خَفرَني وعَظَّمَ حُرْمَتي ،،،،،،،،،،،،، وعلى لِسَانِ نبِيِّهِ بَرَّاني
والله في القرآن قد لعن الذي ،،،،،،،،، بعد البراءة بالقبيح رماني
واللهُ وبَّخَ منْ أراد تَنقُّصي ،،،،،،،،،،، إفْكاً وسَبَّحَ نفسهُ في شاني
إني لَمُحْصَنةُ الإزارِ بَرِيئَة ،،،،،،،، ودليلُ حُسنِ طَهارتي إحْصاني
واللهُ أحصنَني بخاتِمِ رُسْلِهِ ،،،،،،،،،،،، وأذلَّ أهلَ الإفْكِ والبُهتانِ
وسَمِعْتُ وَحيَ الله عِندَ مُحمدٍ ،،،،،،،، من جِبْرَئيلَ ونُورُه يَغْشاني
أَوْحى إليهِ وكُنتَ تَحتَ ثِيابِهِ ،،،،،،،،،،،، فَحَنى عليَّ بِثَوْبهِ خبَّاني
مَنْ ذا يُفاخِرُني وينْكِرُ صُحبتي ،،،،،،،، ومُحَمَّدٌ في حِجْره رَبَّاني؟
وأخذتُ عن أبوي دينَ محمدٍ ،،،،،، وهُما على الإسلامِ مُصطَحِبان
وأبي أقامَ الدِّين بَعْدَ مُحمدٍ ،،،،،،، فالنَّصْلُ نصلي والسِّنان سِناني
والفَخرُ فخري والخلافةُ في أبي ،،،،،، حَسبي بهذا مَفْخَراً وكَفاني
وأنا ابْنَةُ الصِّديقِ صاحبِ أحمدٍ ،،،،،،، وحَبيبهِ في السِّرِّ والإعلانِ
نصرَ النبيَّ بمالهِ وفِعاله ،،،،،،،،،،،،، وخُروجهِ مَعَهُ من الأوطانِ
ثانيه في الغارِِ الذي سَدَّ الكُوَى ،،،،،،،،،، بردائهِ أكرِم بِهِ منْ ثانِ
وجفا الغِنى حتى تَخلل بالعَبا ،،،،،،،،،،،، زُهداُ وأذعن أيَّما إذعانِ
وتخللتْ مَعَهُ ملائكةُ السما ،،،،،،،،،، وأتتهُ بُشرى اللهِ بالرضوانِ
وهو الذي لم يخشَ لَومةً لائمٍ ،،،،،،، في قتلِ أهلِ البَغْيِ والعُدوانِ
قتلَ الأُلى مَنَعوا الزكاة بكُفْرهم ،،،،،،،، وأذل أهلَ الكُفر والطُّغيانِ
سَبقَ الصَّحابةَ والقَرابةَ للهدى ، هو شَيْخُهُم في الفضلِ والإحسانِ
واللهِ ما استبَقُوا لنيلِ فضيلةٍ ،،،،،،، مَثلَ استباقِ الخيل يومَ رهانِ
إلا وطارَ أبي إلي عليائِها ،،،،،،،،،،،،،،،، فمكانُه منها أجلُّ مكانِ
ويلٌ لِعبدٍ خانَ آلَ مُحمدٍ ،،،،،،،،،،،،،،،، بعَداوةِ الأزواجِ والأختانِ
طُُوبى لمن والى جماعةَ صحبهِ ،،،،، ويكون مِن أحبابه الحسنانِ
بينَ الصحابةِ والقرابةِ أُلْفَة ٌ ،،،،،،،،، لا تستحيلُ بنزغَةِ الشيطانِ
هُمْ كالأَصابعِ في اليدينِ تواصُلاً ،،،،، هل يستوي كَفٌ بغير بَنانِ؟
حصرتْ صُدورُ الكافرين بوالدي ،،،، وقُلوبُهُمْ مُلِئَتْ من الأضغانِ
حُبُّ البتولِ وبعلها لم يختلِف ،،،،،،،،، مِن مِلَّة الإسلامِ فيه اثنانِ
أكرم بأربعةٍ أئمةِ شرعنا ،،،،،،،،،،،،،، فهُمُ لبيتِ الدينِ كالأركانِ
نُسجتْ مودتهم سدىٍ في لُحمةٍ ،،،،،،،، فبناؤها من أثبتِ البُنيانِ
اللهُ ألفَ بين وُدِّ قلوبهم ،،،،،،،،،،،،،،،،،، ليغيظَ كُلَّ مُنافق طعانِ
رُحماء بينهمُ صفت أخلاقُهُمْ ،،،،،،،،،، وخلت قُلُوبهمُ من الشنآن
فدُخولهم بين الأحبة كُلفة ٌ ،،،،،،،،، وسبابهم سببٌ إلي الحرمان
جمع الإلهُ المسلمين على أبي ،،،،، واستُبدلوا من خوفهم بأمان
وإذا أراد اللهُ نُصرة عبده ،،،،،،،،،،، من ذا يُطيقُ لهُ على خذلانِ
من حبني فليجتنب من سبني ،،،،، إن كانَ صان محبتي ورعاني
وإذا محبي قد ألظَّ بمُبغضي ،،،،،،، فكلاهما في البُغض مُستويانِ
إني لطيبةُ خُلقتُ لطيبٍ ،،،،،،،،،،،،، ونساءُ أحمدَ أطيبُ النِّسوان
إني لأمُ المؤمنين فمن أبى ،،،،،،،، حُبي فسوف يبُوءُ بالخسران
اللهُ حببني لِقلبِ نبيه ،،،،،،،،،،،،، وإلي الصراطِ المستقيمِ هداني
واللهُ يُكرمُ من أراد كرامتي ،،،،،،،،، ويُهين ربي من أراد هواني
والله أسألُهُ زيادة فضله ،،،،،،،،،،،،،،، وحَمِدْتُهُ شكراً لِما أولاني
يا من يلوذُ بأهل بيت مُحمد ،،،،،،،،، يرجو بذلك رحمةَ الرحمان
صل أمهاتِ المؤمنين ولا تَحُدْ ،،،،،،،،،، عنَّا فتُسلب حُلة الإيمان
إني لصادقة المقالِ كريمة ٌ ،،،،،،،،،،،، إي والذي ذلتْ له الثقلانِ
خُذها إليكَ فإنما هي روضة ٌ ،،،،،،،،، محفوفة بالروح والريحان
صلَّى الإلهُ على النبي وآله ،،،،،،،،،،،، فبهمْ تُشمُّ أزاهرُ البُستانِ
رضي الله عنك وأرضاك يا أمنا ويا أم المؤمنين [/justify]
ولكاتب القصيدة تقول اللهم اغفر له ولوالديه ما تقدم من ذنوبهم وما تأخر، وقهم عـــــــذاب القبر وقهم عذاب الجحيم، واجعلهم من جندك، فإن جندك هم الغالبون، واجعلهم من أوليائك ؛ فإن أولياءك لا خوف عليهم ولاهم يحــــزنون . وأدخلهم جنة الفردوس مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، وحسن أولئك رفيقا. اللهم أمين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين مايو 21, 2012 3:35 am من طرف ياسر العبادي
» جاء رجل كافر الى الامام على كرم الله وجهه
الإثنين مايو 21, 2012 3:30 am من طرف ياسر العبادي
» كلمات الامام على بن ابي طالب رضي الله عنه
الإثنين مايو 21, 2012 3:19 am من طرف ياسر العبادي
» من الذي يؤمن حقا؟
الخميس مايو 17, 2012 3:16 pm من طرف ياسر العبادي
» قصة بقلم جدتي
الخميس مايو 17, 2012 3:15 pm من طرف ياسر العبادي
» قصة الحطاب و الكلب
الخميس مايو 17, 2012 3:13 pm من طرف ياسر العبادي
» كيف تتم صناعة الغباء؟
الخميس مايو 17, 2012 3:11 pm من طرف ياسر العبادي
» زوجك ليس أكثر شراسة من الأسد
الخميس مايو 17, 2012 3:10 pm من طرف ياسر العبادي
» ما هو اهتمامك الأول ؟؟
الخميس مايو 17, 2012 3:08 pm من طرف ياسر العبادي